يسعى فريق كولالاك إلى توفير حليب أطفال آمن وعالي الجودة يوفر أفضل العناصر الغذائية لتلبية الاحتياجات الوظيفية لنمو متوازن للرضع والأطفال، بناءً على الاستشارات العلمية من المجمعات الطبية المتخصصة وفقًا للمعايير الدولية، مما يجعلنا إحدى الشركات العالمية المتقدمة في هذا المجال.
ماذا يعني رفض الطفل للثدي
رفض الرضيع للثدي هي طريقته للقول أن هناك شيئاً ما، هذا لا يعني أنه لا يريد الرضاعة
الطبيعية نهائياً.
هناك أسباب مختلفة يمكن أن تفسر موقفه، نذكر منها :
• ألم في الفم ناجم عن التسنين، أو عن إصابة، أو عن وجود فطريات.
• انسداد الأنف أو زكام يمنع الطفل من التنفس أثناء الرضاعة.
• التهاب الأذن.
• الاستخدام المفرط للمصاصة أو الرضاعة الاصطناعية يمكن أن يجعل الطفل يخلط بينهم.
• قد يستغرق رفض الطفل للثدي عدة أيام، يعتمد ذلك على وجود سبب ما.
• ختاماً، اطمئني، سيعود طفلك للثدي والرضاعة الطبيعية.
كيف تفطمين طفلك عن الرضاعة الطبيعية
الأسلوب الأفضل للتوقف عن الرضاعة الطبيعية لكِ و لطفلك هو أن تفعلي ذلك بالتدريج.
يمكنك استبدال الرضاعة بالتغذية المناسبة مثل حليب الأطفال أو وجبات متنوعة تناسب عمره.
أمهلي طفلك بضعة أيام لكي يعتاد على هذا التغيير، و هكذا يقلل طفلك من رضاعة الثدي مما يؤدي إلى انخفاض كمية الحليب تدريجياً.
بين الوجبات يمكنك تهدئة الثدي عن طريق سحب قليل من الحليب.
تركيب حليب المرأة
اللبأ:
- من الولادة حتى 4 - 5 أيام الأولى.
- غني بالبروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية والعوامل الواقية من الانتانات.
- فقير باللاكتوز والدسم، له خواص مسهلة.
- كميته قليلة (5- 60) مل.
حليب المرحلة الانتقالية:
- بين 5 – 15 يوم بعد الولادة.
- تتكون تركيبه وسط بين تركيب اللبأ وتركيب الحليب بشكله النهائي.
- يزداد في هذه المرحلة كماً ويتغير نوعياً الى أن يصل للشكل الثالث.
الحليب الناضج أو الشكل النهائي للحليب
- بعد 15 يوم
- تركيبه ثابت عند جميع الأمهات، لا يوجد اختلاف في النوعية إنما قد يختلف بالكمية عند وجود سوء التغذية لدى الأم.
- محتواه من الدسم يزداد في نهاية الرضعة ليؤدي الى حس الشبع عند الطفل.
- إن التحليل الكيميائي لحليب المرأة غير مجد سريرياً وليس له أي استطباب.
التغذية المنوعة أو المختلطة عند الرضيع
نبدأ بإدخال التغذية الإضافية المنوعة للرضّع اعتباراً من الشهر السادس، وذلك متبع حالياً حسب توصيات منظمة اليونيسيف، بينما سابقاً كانت التوصيات ببدء التغذية اعتباراً من الشهر الرابع أو الخامس أو السادس من العمر (بعد الشهر السادس في حال وجود سوابق تحسسية).
هذه التوصيات الجديدة بناءً على أن حليب الأم كاف بمفرده حتى عمر الستة شهور عند معظم الأمهات، أما بعد الشهر السادس فيجب ادخال أغذية إضافية للرضيع لان حليب الأم لم يعد كافياً لتلبية جميع الاحتياجات الاستقلابية وبناء أعضاء الطفل.
وهذه الأغذية تشمل: 1- الخضار: هي أول مادة غذائية إضافية يتم إعطاؤها للرضيع اعتباراً من الشهر السادس، سابقاً كان من المسموح إدخالها اعتباراً من الشهر الرابع، وتعطى الخضار مسلوقة حصراً. 2- النشويات: إذا كان الإرضاع طبيعياً أو صناعياً عن طريق حليب معدل مجفف فتعطى النشويات بعد عمر الستة أشهر.
الحبوب الحاوية على الدبق (الغلوتين) مثل القمح والشعير والشوفان تؤجل إلى ما بعد الشهر السادس من عمر الطفل. 3- اللحوم:اعتباراً من نهاية الشهر السادس، ولحم السمك عند ذوي التربة التحسسية يؤجل لما بعد السنة الأولى. 4- البيض: يعطى فقط صفار (مح) البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى من العمر، مطهيا طهواً تاماً أو نصف طهي، وبكميات متزايدة تدريجياً، كان سابقاً يعطى مح البيض وآح البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى. 5- الفواكه: عصير البرتقال والموز والتفاح المبروش أو المبشور برشاً ناعماً اعتباراً من الشهر السادس، بالإضافة الى باقي أنواع الفواكه.
التوصيات الحالية تؤكد على بدء التغذية اعتباراً من الشهر السادس من العمر بمختلف أنواعها ولكن المطلوب هو التدرج وإعطاء عدد قليل من الوجبات ثم زيادة عدد الوجبات.
يعطى بياض البيض خلال السنة الأولى بحذر لأنه يسبب تحسساً شديداً ومميتاً أحياناً، ورغم ذلك فإن بياض البيض يحوي أفضل البروتينات وأسرعها هضماً
يتم إدخال كل نوع خضار على حدى حتى يمكن معرفة النوع المحسس إن وجد تحسس لدى الطفل، وبعد ذلك يتم إدخال حساء الخضار (الشوربة) لغذاء الرضيع.
الإرضاع المختلط والاستطبابات
هو المشاركة بين حليب البقر وحليب الأم.
الاستطبابات المؤقتة:
1- في الأيام الأولى بعد الولادة، حيث يكون الإفراز الحليبي ضعيفاً لا يفي حاجة الطفل، لذلك يعطى بضع رضعات إضافية من الحليب الصناعي ريثما يفرز بكميات كافية.
2- تعب الأم.
3- إصابة الأم بمرض طارئ أو إصابتها بتشقق حلمة الثدي أو خراجة الثدي.
الاستطبابات الدائمة:
1- تفاقم مشكلة عدم كفاية حليب الأم.
2- انشغال الأم خارج المنزل واضطرارها للتغيب عن الطفل بسبب ضرورات العمل.
فوائد الإرضاع الطبيعي على الأم
الرضاعة الطبيعية تساعد على :
• انخفاض خطر الإصابة بفقر الدم.
• إعادة تثبيت الأعضاء التناسلية.
• الربط بين الأم و الطفل.
• فقدان الوزن (بالاشتراك مع إتباع نظام غذائي متوازن).
• انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض.
• انخفاض مخاطر الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث.
فوائد حليب الأم على الطفل
الرضاعة الطبيعية تقلل من الأخطار التالية على الطفل :
• عدوى: الجهاز الهضمي، الأنف والحنجرة، الرئة، البولية، التهاب السحايا.
• اضطرابات الجهاز الهضمي.
• الحساسية (الإكزيما - الربو).
• فقر الدم.
• يقلل خطر الإصابة بداء السكري نمط 2 وفرط التوتر الشرياني والبدانة بمراحل العمر المتأخرة.
• مشاكل تقويم الأسنان.
• الموت المفاجئ.
ميزات وفوائد الإرضاع الطبيعي
- يقوي الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها.
- تركيبه يلائم حاجات الطفل الكمية والنوعية، بروتين الكازئين (الجبنين) الموجود بحليب الأم يشكل 20% بينما بروتين whey الشبيه بالالبومين يشكل ما يقارب 80% من البروتين الكلي في حليب الام، وهو سهل الهضم ويسرع المرور المعوي، وكذلك بالنسبة للسكريات أو الدسم، وهذا ما سيتم ذكره عند المقارنة بين حليب الام وحليب البقر.
- الوقاية من الانتانات.
- ثابت الحرارة في كل الرضعات وفي كامل وقت الرضعة.
- سهولة هضمه وسرعة مروره من المعدة حيث لا يمكث في المعدة أكثر من ساعة ونصف الى ساعتين، في حين لا يتم انفراغ المعدة عند الإرضاع بالحليب الصناعي قبل ثلاث ساعات.
- طاهر: لا يحتاج الى تعقيم.
بعض أشكال نقص المكونات الغذائية
- نقص اليود: هو السبب الرئيسي لتلف الدماغ الذي يمكن الوقاية منه.
تحدث معظم آثاره الخطيرة أثناء التطور الجنيني وفي السنوات الأولى من حياة الطفل.
وعلى الصعيد العالمي، فإن ما نسبته 30% من سكان العالم يعيشون في المناطق التي يعاني سكانه من نقص اليود.
- نقص فيتامين أ: يؤثر نقص فيتامين أ في حوالي ثلث الأطفال الذين يعيشون في الأماكن ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ويؤدي نقص فيتامين أ إلى ضعف جهاز المناعة، وبالتالي يزيد من خطر إصابة الطفل بالعدوى من الأمراض مثل الحصبة والانتانات المعوية.
- نقص الحديد: يؤدي نقص الحديد إلى فقر الدم عند الأمهات والأطفال، وبالتالي إمكانية حدوث الولادة المبكرة، وقد يعاني الطفل من الالتهابات، وصعوبات التعلم، وتأخر النمو.
ما يقرب من 40 % من النساء الحوامل، وأكثر من 40 % من الأطفال دون سن الخامسة في البلدان النامية مصابون بفقر الدم، ويقدر أن حوالي نصف هذه الحالات ناتجة عن نقص الحديد.
- نقص الزنك: يؤدي نقص الزنك إلى إضعاف وظيفة المناعة ويترافق مع زيادة خطر العدوى بالإنتانات المعوية المعدية، التي تعتبر من العوامل التي تسهم في وفيات الأطفال بسبب الإسهال.
نقص الزنك شائع خصوصاً في البلدان ذات الدخل المنخفض بسبب المدخول الغذائي من الأطعمة منخفضة الزنك.
- نقص الكالسيوم وفيتامين د وحمض الفوليك: إن نقص هذه المواد هو مصدر قلق خاصة خلال فترة الحمل، ويمكن أن يؤدي إلى عدد من المضاعفات الصحية لكل من الأم والطفل.
وفي حالات نادرة قد تواجه نقص فيتامين C أو نقص فيتامين B3 أو نقص فيتامين B1.
متى يكون إفراز الحليب بالإرضاع الطبيعي كافياً وجيداً
- أن تكون الرضعة الأولى باكراً ما أمكن.
- أن يكون تواتر الرضعات في الشهر الأول كبيراً وغير منتظم (عشوائي).
- عدم إطالة مدة الرضعة أكثر من 20 دقيقة.
الأسئلة الشائعة
يسعى فريق كولالاك إلى توفير حليب أطفال آمن وعالي الجودة يوفر أفضل العناصر الغذائية لتلبية الاحتياجات الوظيفية لنمو متوازن للرضع والأطفال، بناءً على الاستشارات العلمية من المجمعات الطبية المتخصصة وفقًا للمعايير الدولية، مما يجعلنا إحدى الشركات العالمية المتقدمة في هذا المجال.
ماذا يعني رفض الطفل للثدي
رفض الرضيع للثدي هي طريقته للقول أن هناك شيئاً ما، هذا لا يعني أنه لا يريد الرضاعة الطبيعية نهائياً.
هناك أسباب مختلفة يمكن أن تفسر موقفه، نذكر منها :
• ألم في الفم ناجم عن التسنين، أو عن إصابة، أو عن وجود فطريات.
• انسداد الأنف أو زكام يمنع الطفل من التنفس أثناء الرضاعة.
• التهاب الأذن.
• الاستخدام المفرط للمصاصة أو الرضاعة الاصطناعية يمكن أن يجعل الطفل يخلط بينهم.
• قد يستغرق رفض الطفل للثدي عدة أيام، يعتمد ذلك على وجود سبب ما.
• ختاماً، اطمئني، سيعود طفلك للثدي والرضاعة الطبيعية.
كيف تفطمين طفلك عن الرضاعة الطبيعية
الأسلوب الأفضل للتوقف عن الرضاعة الطبيعية لكِ و لطفلك هو أن تفعلي ذلك بالتدريج.
يمكنك استبدال الرضاعة بالتغذية المناسبة مثل حليب الأطفال أو وجبات متنوعة تناسب عمره.
أمهلي طفلك بضعة أيام لكي يعتاد على هذا التغيير، و هكذا يقلل طفلك من رضاعة الثدي مما يؤدي إلى انخفاض كمية الحليب تدريجياً.
بين الوجبات يمكنك تهدئة الثدي عن طريق سحب قليل من الحليب.
تركيب حليب المرأة
اللبأ:
- من الولادة حتى 4 - 5 أيام الأولى.
- غني بالبروتينات والفيتامينات والأملاح المعدنية والعوامل الواقية من الانتانات.
- فقير باللاكتوز والدسم، له خواص مسهلة.
- كميته قليلة (5- 60) مل.
حليب المرحلة الانتقالية:
- بين 5 – 15 يوم بعد الولادة.
- تتكون تركيبه وسط بين تركيب اللبأ وتركيب الحليب بشكله النهائي.
- يزداد في هذه المرحلة كماً ويتغير نوعياً الى أن يصل للشكل الثالث.
الحليب الناضج أو الشكل النهائي للحليب
- بعد 15 يوم
- تركيبه ثابت عند جميع الأمهات، لا يوجد اختلاف في النوعية إنما قد يختلف بالكمية عند وجود سوء التغذية لدى الأم.
- محتواه من الدسم يزداد في نهاية الرضعة ليؤدي الى حس الشبع عند الطفل.
- إن التحليل الكيميائي لحليب المرأة غير مجد سريرياً وليس له أي استطباب.
التغذية المنوعة أو المختلطة عند الرضيع
نبدأ بإدخال التغذية الإضافية المنوعة للرضّع اعتباراً من الشهر السادس، وذلك متبع حالياً حسب توصيات منظمة اليونيسيف، بينما سابقاً كانت التوصيات ببدء التغذية اعتباراً من الشهر الرابع أو الخامس أو السادس من العمر (بعد الشهر السادس في حال وجود سوابق تحسسية).
هذه التوصيات الجديدة بناءً على أن حليب الأم كاف بمفرده حتى عمر الستة شهور عند معظم الأمهات، أما بعد الشهر السادس فيجب ادخال أغذية إضافية للرضيع لان حليب الأم لم يعد كافياً لتلبية جميع الاحتياجات الاستقلابية وبناء أعضاء الطفل.
وهذه الأغذية تشمل:
1- الخضار: هي أول مادة غذائية إضافية يتم إعطاؤها للرضيع اعتباراً من الشهر السادس، سابقاً كان من المسموح إدخالها اعتباراً من الشهر الرابع، وتعطى الخضار مسلوقة حصراً.
2- النشويات: إذا كان الإرضاع طبيعياً أو صناعياً عن طريق حليب معدل مجفف فتعطى النشويات بعد عمر الستة أشهر.
الحبوب الحاوية على الدبق (الغلوتين) مثل القمح والشعير والشوفان تؤجل إلى ما بعد الشهر السادس من عمر الطفل.
3- اللحوم:اعتباراً من نهاية الشهر السادس، ولحم السمك عند ذوي التربة التحسسية يؤجل لما بعد السنة الأولى.
4- البيض: يعطى فقط صفار (مح) البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى من العمر، مطهيا طهواً تاماً أو نصف طهي، وبكميات متزايدة تدريجياً، كان سابقاً يعطى مح البيض وآح البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى.
5- الفواكه: عصير البرتقال والموز والتفاح المبروش أو المبشور برشاً ناعماً اعتباراً من الشهر السادس، بالإضافة الى باقي أنواع الفواكه.
التوصيات الحالية تؤكد على بدء التغذية اعتباراً من الشهر السادس من العمر بمختلف أنواعها ولكن المطلوب هو التدرج وإعطاء عدد قليل من الوجبات ثم زيادة عدد الوجبات.
يعطى بياض البيض خلال السنة الأولى بحذر لأنه يسبب تحسساً شديداً ومميتاً أحياناً، ورغم ذلك فإن بياض البيض يحوي أفضل البروتينات وأسرعها هضماً
يتم إدخال كل نوع خضار على حدى حتى يمكن معرفة النوع المحسس إن وجد تحسس لدى الطفل، وبعد ذلك يتم إدخال حساء الخضار (الشوربة) لغذاء الرضيع.
الإرضاع المختلط والاستطبابات
هو المشاركة بين حليب البقر وحليب الأم.
الاستطبابات المؤقتة:
1- في الأيام الأولى بعد الولادة، حيث يكون الإفراز الحليبي ضعيفاً لا يفي حاجة الطفل، لذلك يعطى بضع رضعات إضافية من الحليب الصناعي ريثما يفرز بكميات كافية.
2- تعب الأم.
3- إصابة الأم بمرض طارئ أو إصابتها بتشقق حلمة الثدي أو خراجة الثدي.
الاستطبابات الدائمة:
1- تفاقم مشكلة عدم كفاية حليب الأم.
2- انشغال الأم خارج المنزل واضطرارها للتغيب عن الطفل بسبب ضرورات العمل.
فوائد الإرضاع الطبيعي على الأم
الرضاعة الطبيعية تساعد على :
• انخفاض خطر الإصابة بفقر الدم.
• إعادة تثبيت الأعضاء التناسلية.
• الربط بين الأم و الطفل.
• فقدان الوزن (بالاشتراك مع إتباع نظام غذائي متوازن).
• انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض.
• انخفاض مخاطر الإصابة بهشاشة العظام بعد انقطاع الطمث.
فوائد حليب الأم على الطفل
الرضاعة الطبيعية تقلل من الأخطار التالية على الطفل :
• عدوى: الجهاز الهضمي، الأنف والحنجرة، الرئة، البولية، التهاب السحايا.
• اضطرابات الجهاز الهضمي.
• الحساسية (الإكزيما - الربو).
• فقر الدم.
• يقلل خطر الإصابة بداء السكري نمط 2 وفرط التوتر الشرياني والبدانة بمراحل العمر المتأخرة.
• مشاكل تقويم الأسنان.
• الموت المفاجئ.
ميزات وفوائد الإرضاع الطبيعي
- يقوي الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها.
- تركيبه يلائم حاجات الطفل الكمية والنوعية، بروتين الكازئين (الجبنين) الموجود بحليب الأم يشكل 20% بينما بروتين whey الشبيه بالالبومين يشكل ما يقارب 80% من البروتين الكلي في حليب الام، وهو سهل الهضم ويسرع المرور المعوي، وكذلك بالنسبة للسكريات أو الدسم، وهذا ما سيتم ذكره عند المقارنة بين حليب الام وحليب البقر.
- الوقاية من الانتانات.
- ثابت الحرارة في كل الرضعات وفي كامل وقت الرضعة.
- سهولة هضمه وسرعة مروره من المعدة حيث لا يمكث في المعدة أكثر من ساعة ونصف الى ساعتين، في حين لا يتم انفراغ المعدة عند الإرضاع بالحليب الصناعي قبل ثلاث ساعات.
- طاهر: لا يحتاج الى تعقيم.
بعض أشكال نقص المكونات الغذائية
- نقص اليود: هو السبب الرئيسي لتلف الدماغ الذي يمكن الوقاية منه. تحدث معظم آثاره الخطيرة أثناء التطور الجنيني وفي السنوات الأولى من حياة الطفل. وعلى الصعيد العالمي، فإن ما نسبته 30% من سكان العالم يعيشون في المناطق التي يعاني سكانه من نقص اليود.
- نقص فيتامين أ: يؤثر نقص فيتامين أ في حوالي ثلث الأطفال الذين يعيشون في الأماكن ذات الدخل المنخفض والمتوسط، ويؤدي نقص فيتامين أ إلى ضعف جهاز المناعة، وبالتالي يزيد من خطر إصابة الطفل بالعدوى من الأمراض مثل الحصبة والانتانات المعوية.
- نقص الحديد: يؤدي نقص الحديد إلى فقر الدم عند الأمهات والأطفال، وبالتالي إمكانية حدوث الولادة المبكرة، وقد يعاني الطفل من الالتهابات، وصعوبات التعلم، وتأخر النمو. ما يقرب من 40 % من النساء الحوامل، وأكثر من 40 % من الأطفال دون سن الخامسة في البلدان النامية مصابون بفقر الدم، ويقدر أن حوالي نصف هذه الحالات ناتجة عن نقص الحديد.
- نقص الزنك: يؤدي نقص الزنك إلى إضعاف وظيفة المناعة ويترافق مع زيادة خطر العدوى بالإنتانات المعوية المعدية، التي تعتبر من العوامل التي تسهم في وفيات الأطفال بسبب الإسهال. نقص الزنك شائع خصوصاً في البلدان ذات الدخل المنخفض بسبب المدخول الغذائي من الأطعمة منخفضة الزنك.
- نقص الكالسيوم وفيتامين د وحمض الفوليك: إن نقص هذه المواد هو مصدر قلق خاصة خلال فترة الحمل، ويمكن أن يؤدي إلى عدد من المضاعفات الصحية لكل من الأم والطفل. وفي حالات نادرة قد تواجه نقص فيتامين C أو نقص فيتامين B3 أو نقص فيتامين B1.
متى يكون إفراز الحليب بالإرضاع الطبيعي كافياً وجيداً
- أن تكون الرضعة الأولى باكراً ما أمكن.
- أن يكون تواتر الرضعات في الشهر الأول كبيراً وغير منتظم (عشوائي).
- عدم إطالة مدة الرضعة أكثر من 20 دقيقة.
How Our Company Works
We Care for People
الأكثر قراءة