لا توجد منتجات في عربة التسوق.
لا توجد منتجات في عربة التسوق.
الفطام، الارضاع الصناعي والتغذية المختلطة عند الأطفال: توصي منظمة الصحة العالمية حالياً بالاستمرار بالإرضاع من الثدي حتى عمر السنتين، مع إضافة مكملات غذائية بعد عمر ستة شهور.
ويبدأ الفطام بشكل تدريجي قبل هذه المدة، حيث يتم حذف الرضعات بشكل تدريجي، وتكون الرضعة الصباحية هي آخر رضعة محذوفة ويجب الاحتفاظ بها لفترة طويلة، أما الرضعة المسائية فهي الرضعة ما قبل الأخيرة التي تحذف.
.
.
يتم التعقيم من الجراثيم (عصيات المالطية وعصيات السل) التي تصيب الحيوان وتمر للإنسان، ويتم التعقيم من جراثيم البيئة أيضاً (وهي الملوث الأكبر) وتتم عملية التعقيم بعدة طرق وهي:
أ- الغلي: غلي الحليب لمدة لا تقل عن 5 دقائق بعد تمزيق الطبقة القشدية.
لا يجوز مطلقا استهلاك حليب مضى على غليه أكثر من 24 ساعة والا يجب غليه مرة ثانية.
يجب أن تكون الفترة بين استخراج الحليب وغليه قصيرة أيضاً.
ب- البسترة: ميزتها قتل الجراثيم الممرضة بالحليب بصورة مؤكدة، وتحفظ للحليب معظم خمائره وفيتاميناته.
ت- التعقيم: في حمام مائي بدرجة 100 مئوية.
.
يمدد حليب البقر بإضافة الماء أو أحد مناقيع النشويات.
ان عملية التمديد تؤدي الى مقدار من البروتينات في حليب البقر مساوٍ تقريباً لكمية البروتين في حليب المرأة، ولكنها تؤدي أيضاً الى تخفيض نسبة السكر والمواد الدسمة، لذلك كان لا بد من تحلية حليب البقر.
أما نقص المواد الدسمة فيصعب تلافيه، وتبعاً لعمر الطفل تكون نسبة التمديد وفق الجدول التالي:
عمر الطفل: الأسابيع الثلاث الأولى، نسبة التمديد: النصف = 2/1 ماء + 2/1 حليب.
عمر الطفل: حتى الشهر الثالث، نسبة التمديد: الثلث = 3/1 ماء + 3/2 حليب.
عمر الطفل: اعتباراً من الشهر الرابع حتى نهاية الشهر السادس وحتى الفطام، نسبة التمديد: الربع = 4/1 ماء + 4/3 حليب.
.
يستعمل سكر القصب (السكر العادي) في التحلية، ونسبة التحلية تتعلق باستعداد الطفل للإسهال أو الامساك، فاذا كان الميل نحو الإسهال تنقص نسبة التحلية، وعلى العكس تزاد عندما يكون البراز مائلا للامساك. وسطياً نسبة التحلية 15 ملغ/ 100 مل أي ( 5 – 8 % )
.
يمكن تقدير الحاجة اليومية للطفل من الحليب الصناعي بشكل اجمالي حسب أحد الطرق التالية:
– أرقام نظرية بشكل عام متوافرة في المراجع ومدونة على علب الحليب.
– الرجوع الى مقدار ما يحتاجه الطفل من السوائل ويقدر ب 150 – 180 مل / كغ / اليوم.
– تطبيق القاعدة التالية حيث تحدد كمية الحليب المطلوبة يومياً: عشر وزن الجسم بالغرام + 200 مل.
– تخفض عدد الرضعات التي تعطى للطفل تدريجياً.
– آخر ما يحذف هو الوجبة الصباحية وتسبقها الوجبة المسائية.
.
لونه باهت، قوامه متماسك، رائحته كريهة، تفاعله قلوي، عدد المرات فيه 2-3 مرات في اليوم، أي أنه مائل للامساك، جاف.
.
لونه أصفر دهني، قوامه نصف سائل يحتوي على عقيدات بيضاء، رائحته حامضة واخزة، تفاعله حامضي، برازه عديد المرات بعد كل رضعة.
.
هو المشاركة بين حليب البقر وحليب المرأة.
.
1- في الأيام الأولى بعد الولادة، حيث يكون الافراز الحليبي ضعيفاً لا يقي بحاجة الطفل، لذلك يعطى بضع رضعات إضافية من الحليب الصناعي ريثما يفرز بكميات كافية.
2- تعب الأم.
3- إصابة الام بمرض طارئ أو اصابتها بتشقق حلمة الثدي أو خراجة الثدي.
.
1- تفاقم عدم كفاية حليب الأم.
2- انشغال الأم خارج المنزل واضطرارها للتغيب عن الطفل بسبب ضرورات العمل.
1- طريقة التناوب.
2- طريقة المتممة وهي الأفضل.
نبدأ بإدخال التغذية الإضافية المنوعة اعتباراً من الشهر السادس، وذلك متبع حالياً حسب توصيات منظمة اليونيسيف، بينما سابقا كانت التوصيات ببدء التغذية اعتباراً من الشهر الرابع أو الخامس أو السادس من العمر (بعد السادس في حال وجود سوابق تحسسية).
هذه التوصيات الجديدة بناءً على أن حليب الأم كاف بمفرده حتى عمر الستة شهور عند معظم الأمهات، أما بعد الشهر السادس فيجب ادخال أغذية إضافية للرضيع لان حليب الأم لم يعد كافياً لتلبية جميع الاحتياجات الاستقلابية وبناء عضوية الطفل.
.
1- الخضار: هي أول مادة غذائية إضافية يتم إعطاؤها للطفل اعتباراً من الشهر السادس، سابقاً كان من المسموح إدخالها اعتباراً من الشهر الرابع، وتعطى الخضار مسلوقة حصراً.
2- النشويات: إذا كان الارضاع والدي أو حليب معدل مجفف تعطى النشويات بعد عمر الستة أشهر.
الحبوب الحاوية على الدبق (الغلوتين) مثل القمح والشعير والشوفان تؤجل ما بعد الشهر السادس.
3- اللحوم: اعتباراً من نهاية الشهر السادس، ولحم السمك عند ذوي التربة التحسسية يؤجل لما بعد السنة الأولى.
4- البيض: يعطى فقط صفار (مح) البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى من العمر، مطهيا طهواً تاماً أو نصف طهي، وبكميات متزايدة تدريجياً، سابقاً يعطى مح البيض وآح البيض خلال النصف الثاني من السنة الأولى.
5- الفواكة: عصير البرتقال والموز والتفاح المبروش أو المبشور برشاً ناعماً اعتباراً من الشهر السادس، بالإضافة الى باقي أنواع الفواكه.
.
التوصيات الحالية تؤكد على بدء التغذية اعتباراً من الشهر السادس من العمر بمختلف أنواعها ولكن المطلوب هو التدرج وإعطاء عدد قليل من الوجبات ثم زيادة عدد الوجبات.
يعطى بياض البيض خلال السنة الأولى بحذر لأنه يسبب تحسساً شديداً ومميتاً أحياناً، ورغم ذلك فإن بياض البيض يحوي أفضل البروتينات وأسرعها هضماً.
يتم ادخال كل نوع خضار على حدى حتى يمكن معرفة النوع المحسس إن وجد تحسس لدى الطفل، وبعد ذلك يتم ادخال حساء الخضار (الشوربة).
.
للمزيد من التفاصيل حول الفطام، الارضاع الصناعي والتغذية المختلطة عند الأطفال تصفح موقعنا الإلكتروني.